من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
ما خُذِل من عوَّل على من لا أكرم منه ولا أرحم منه! وإن النفس لتتسع بحسن الظن في الله حتى كأنَّها ترى وتسمع لعظم يقينها في ربها!
وحسن الظن توفيق إلهي ونعمة عظمى من ربنا لا يُهْدى إليه إلا مُوَفَّق، والله تعالى يختص برحمته من يشاء، والله ذو الفضل العظيم!
وإنه تعالى يقيم أسوار العناية واللطف حول عبده!
علمت من كُرِب بما لا يطيق في مال عظيم، فأُلهم: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ففُرج عنه في يومها!
ومن ضاق أمره عليه بما لا قِبل له به، فيُسِّرت له الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ فمضى عنه غمه كأنه قميص ألقاه عنه!
ومن هُدي إلي الصدقة فجاءته البشارة كفلق الصبح، ومن سُدِّد إلى ركعتين في محراب الإفلاس على قدم الافتقار، فحُفظ وسعد وأفلح!
إنه الله سبحانه، الذي نقرأ في كل ركعة أنه رب العالمين الرحمن الرحيم !
وحسن الظن توفيق إلهي ونعمة عظمى من ربنا لا يُهْدى إليه إلا مُوَفَّق، والله تعالى يختص برحمته من يشاء، والله ذو الفضل العظيم!
وإنه تعالى يقيم أسوار العناية واللطف حول عبده!
علمت من كُرِب بما لا يطيق في مال عظيم، فأُلهم: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ففُرج عنه في يومها!
ومن ضاق أمره عليه بما لا قِبل له به، فيُسِّرت له الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ فمضى عنه غمه كأنه قميص ألقاه عنه!
ومن هُدي إلي الصدقة فجاءته البشارة كفلق الصبح، ومن سُدِّد إلى ركعتين في محراب الإفلاس على قدم الافتقار، فحُفظ وسعد وأفلح!
إنه الله سبحانه، الذي نقرأ في كل ركعة أنه رب العالمين الرحمن الرحيم !