من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
حسبُ المرء شرفًا وتوفيقًا أن يقيمه الملك تعالى في محراب الإقبال عليه، ويعينه على تلاوة كتابه مصليًا مخبتًا، وأن يكون إمامًا في بابه، مُسلَّمًا له في محرابه!
قد عرف غايته فلزمها، وترك القيل والقال، وصراعات الغبار والأغيار!
وقد قال العارفون: أعظم الكرامة لزوم الاستقامة!
فكيف بمن تتابعت عليه أنوار التوفيق، وأمارات العناية الإلهية، فختم كلام ربه في الصلوات المشهودة بالقيام الطويل أكثر من ألفي مرة!
وهذا والله هو الشرف والسؤدد!
رضي الله عن عبده ووليه سيدنا الدكتور أسامة عبد العظيم، وآنسه في قبره بأنوار تلاوته، وجعلها سُرجًا تضيء له الظلمات، ومصابيح قبول يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم.
قد عرف غايته فلزمها، وترك القيل والقال، وصراعات الغبار والأغيار!
وقد قال العارفون: أعظم الكرامة لزوم الاستقامة!
فكيف بمن تتابعت عليه أنوار التوفيق، وأمارات العناية الإلهية، فختم كلام ربه في الصلوات المشهودة بالقيام الطويل أكثر من ألفي مرة!
وهذا والله هو الشرف والسؤدد!
رضي الله عن عبده ووليه سيدنا الدكتور أسامة عبد العظيم، وآنسه في قبره بأنوار تلاوته، وجعلها سُرجًا تضيء له الظلمات، ومصابيح قبول يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم.