من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
ليس الشأن في فصاحة اللسان وحسب، ولكن في فصاحة القلب وفقهه!
وكم من عيي تقي، ومن بليغٍ غوي!
وقد قال ﷺ: أخوف ما أخاف على أمتي كل منافقٍ عليم اللسان!
وقد قال صالحون على جهة هضم النفس: نحن قوم أعربنا في الكلام ولحنا في العمل!
ولذا حذر الأخيار من السلف رضوان الله عليهم من إقامة حروف القرآن وإضاعة معانيه!
وهذا كله منبئٌ بجلال هذا الدين، وعنايته بجذور الصدق في الإنسان وترك الزور في القول والفعل والاعتقاد.
ولو كان دينًا صوريا لترك كل هذا مهملًا لا يُؤبَه له! ولكن لأنه الدين الحق، فإنه يأمر بصيانة القالب والقلب، والصورة والسريرة، والقول والعمل.
والله المستعان لا إله إلا هو
وكم من عيي تقي، ومن بليغٍ غوي!
وقد قال ﷺ: أخوف ما أخاف على أمتي كل منافقٍ عليم اللسان!
وقد قال صالحون على جهة هضم النفس: نحن قوم أعربنا في الكلام ولحنا في العمل!
ولذا حذر الأخيار من السلف رضوان الله عليهم من إقامة حروف القرآن وإضاعة معانيه!
وهذا كله منبئٌ بجلال هذا الدين، وعنايته بجذور الصدق في الإنسان وترك الزور في القول والفعل والاعتقاد.
ولو كان دينًا صوريا لترك كل هذا مهملًا لا يُؤبَه له! ولكن لأنه الدين الحق، فإنه يأمر بصيانة القالب والقلب، والصورة والسريرة، والقول والعمل.
والله المستعان لا إله إلا هو