مناجاة المحسنين في الخلوات للشيخ محمد إسماعيل المقدم
A
مناجاة المحسنين في الخلوات للشيخ محمد إسماعيل المقدم
إلهي أنا الصغير الذي رَبَّيْتَه، فلك الحمد،
وأنا الضعيف الذي قَوَّيْته، فلك الحمد،
وأنا الفقير الذي أغنيته، فلك الحمد،
وأنا الجاهل الذي عَلَّمْته، فلك الحمد،
وأنا الغريب الذي آويته، فلك الحمد،
وأنا الصُّعْلوك (۱) الذي مَوّلْته، فلك الحمد،
وأنا العَزَبُ الذي زَوَّجته، فلك الحمد،
وأنا الساغِبُ (۲) الذي أسبغته (۳)، فلك
الحمد
وأنا العاري الذي كسوته، فلك الحمد،
وأنا الضال الذي هديته، فلك الحمد،
وأنا المسافر الذي صاحبته، فلك الحمد،
وأنا الغائب الذي أدَّيته، فلك الحمد،
وأنا الراجل الذي حملته، فلك الحمد،
وأنا المريض الذي شفيته، فلك الحمد،
وأنا العاصي الذي سترته، فلك الحمد،
وأنا السائل الذي أعطيته، فلك الحمد،
وأنا الداعي الذي أجبته، فلك الحمد،
فلك الحمد ربنا حمدًا كثيرًا على حَمدي
لك.
(١) الصعلوك: الفقير.
(۲):الساغب من سَغَبَ: جاع مع تعب.
(۳) يقال: أسغب له في النفقة: وسع عليه، وأسبغ الله عليك النعمة: أكملها وأَتَمَّها.
وأنا الضعيف الذي قَوَّيْته، فلك الحمد،
وأنا الفقير الذي أغنيته، فلك الحمد،
وأنا الجاهل الذي عَلَّمْته، فلك الحمد،
وأنا الغريب الذي آويته، فلك الحمد،
وأنا الصُّعْلوك (۱) الذي مَوّلْته، فلك الحمد،
وأنا العَزَبُ الذي زَوَّجته، فلك الحمد،
وأنا الساغِبُ (۲) الذي أسبغته (۳)، فلك
الحمد
وأنا العاري الذي كسوته، فلك الحمد،
وأنا الضال الذي هديته، فلك الحمد،
وأنا المسافر الذي صاحبته، فلك الحمد،
وأنا الغائب الذي أدَّيته، فلك الحمد،
وأنا الراجل الذي حملته، فلك الحمد،
وأنا المريض الذي شفيته، فلك الحمد،
وأنا العاصي الذي سترته، فلك الحمد،
وأنا السائل الذي أعطيته، فلك الحمد،
وأنا الداعي الذي أجبته، فلك الحمد،
فلك الحمد ربنا حمدًا كثيرًا على حَمدي
لك.
(١) الصعلوك: الفقير.
(۲):الساغب من سَغَبَ: جاع مع تعب.
(۳) يقال: أسغب له في النفقة: وسع عليه، وأسبغ الله عليك النعمة: أكملها وأَتَمَّها.