تدبــــر - المجموعة الثانية
تدبــــر - المجموعة الثانية
ما يحدث في بعض مدن وقرى منطقة المدينة وما حولها من زلازل، إنما هي بقدر الله، ومن أعظم ما يسلي المؤمن - وهو يعيش هذه المصيبة أو يسمع عنها - علمه ويقينه بذلك، فإن هذا مما يطمئن القلب كما قال تعالى: { مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } [التغابن:11] قال بعضهم: يهد قلبه، ويهدأ قلبه.