الشريعة صالحة لكل زمان حتى قيام الساعة
الشريعة صالحة لكل زمان حتى قيام الساعة
أسطر في النقل والعقل والفكر - عبدالعزيز الطريفي
يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه.