سورة الحمد
- {بِسْمِ اللَّهِ} اختصار كأنه قال: أبدأ باسم الله. أو بدأت باسم الله.
٢- و (العالَمُونَ) أصناف الخلق الرُّوحانِيِّين، وهم الإنس والجن والملائكة، كلُّ صِنْفٍ منهم عالَم.
٤- و {يَوْمِ الدِّينِ} يوم القيامة. سمِّي بذلك لأنه يوم الجزاء والحساب، ومنه يقال: دِنْتُه بما صَنَع. أي جازيته. ويقال في مَثَلٍ: " كما تَدِين تُدان " (١) يراد كما تَصنع يُصنع بك، وكما تُجَازِي تُجَازَى.
٦- و {الصِّرَاطَ} الطريق. ومثله {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ} (٢) ومثله: {وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} (٣).
٧- {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} يعني الأنبياء والمؤمنين.
و {الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ} اليهود.
و (الضَّالُّونَ) النصارى.
مختارات
-
أنماط: (60) نمط بيكلم نفسه!
-
قضاء الأوراد
-
في رحاب قوله تعالى: (واحذرهم أن يفتنوك)
-
تداعي الجسد لإصابة عضو معجزة نبوية
-
الـومـضـة الأولــى : شروط الطريق
-
معادلة التغيير
-
كثرة الأكل
-
" الجواب ما ترى لا ما تسمع "
-
" الطاعات القلبية :حكمها وأمثلتها "
-
في رحاب قال تعالى: [وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون] (1)