" القلادة السابعة "
" القلادة السابعة "
أبشري يا محجبة بالرفعة في الدنيا والآخرة؛ قال صلى الله عليه وسلم: «إنك لن تخلف فتعمل عملاً تبتغي به وجه الله إلا ازددت به درجة ورفعة..» [رواه البخاري].
دخل إبراهيم الخواص على أخته ميمونة -وكانت أخته لأمه- فقال لها: إني اليوم ضيق الصدر.
فقالت له: من ضاق قلبه ضاقت عليه الدنيا بما فيها، ألا ترى الله يقول: " حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ " لقد كان لهم في الأرض متسع ولكن لما ضاقت عليهم أنفسهم ضاقت عليهم بما فيها الأرض.
مختارات
-
لقرب بالود
-
شرح دعاء"اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما"
-
ففيهما فجاهد
-
البيئة الحاضنة للانحراف
-
ماهية الطاقة ومفهوم العلاج بها، والمصطلحات ذات العلاقة
-
" المتقون في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر "
-
بشارته بالجنة لقوم لم يبدلوا، خاتم النبوة، انشقاق القمر، عصم
-
" إسلام تومي "
-
تمييز ابن تيمية بين (إرادة الشعب) و (التدرج)
-
الآفة السادسة عشرة - الغيبة