من أقوال العلماء في الاتباع (1)
(1) قال ابن عطاء " من ألزم نفسه آداب السنّة، نوّر الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه" مدارج السالكين 2/486.
(2) قال الإمام أحمد: من علم طريق الحق سهل عليه سلوكه، ولا دليل على الطريق إلى الله إلا متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم في أحواله وأقواله وأفعاله. مدارج 2/486.
(3) وقال ابن القيم: فمن صحب الكتاب والسنة وتغرّب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب. مدارج2/487
(4) قال ابن أبي العز: والعبادات مبناها على السنة والإتباع لا على الهوى والابتداع. شرح الطحاوية ص/37، الفتاوى لإبن تيمية (4/170)
(5) وقال: " وكل من عدل عن اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إن كان عالمآ بها فهو مغضوب عليه وإلا فهو ضالّ " الطحاوية ص/511
(6) قال ابن القيم:" ترى صاحب اتباع الأمر والسنة قد كُسي من الرَوَح والنور ومايتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ماقد حُرِمه غيره كما قال الحسن: " إن المؤمن من رُزق حلاوةً ومهابة. اجتماع الجيوش ص/10
(7) قال ابن تيمية: فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه. القاعدة الجليلة ص/221
(8) قال ابن طولوبغا: وليس لأحد أن يضع عقيدة ًولا عبادةً من عند نفسه بل عليه أن يتبع ولا يبتدع ويقتدي ولا يبتدي. الرد الوافر ص/93
(9) قال ابن تيمية: التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص والآثار طريق أهل البدع. الفتاوى (7/392)
(10) قال بكر أبو زيد: أصل كلّ بليّة في العالم من معارضة النص بالرأي وتقديم الهوى على الشرع. الردود ص/60،37
(11) قال ابن تيمية: من فارق الدليل ضلّ السبيل، ولا دليل إلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم. مفتاح دار السعادة (1/85)
(12) قال ابن القيم: فكمال العبد الذي لا كمال له إلا به أن تكون حركاته موافقة لما يحبه الله منه ويرضاه. مفتاح (1/164)
(13) قال ابن مسعود: " اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كُفيتم "
(14) قال ابن عباس: " عليك بالاستقامة، اتبع ولا تبتدع " انظر تخريج هذين الأثرين في رياض الجنة ص/57.
(15) قال سهيل التستري: ما أحدث أحد في العلم شيئاً إلا سُئل عنه يوم القيامة فإن وافق السنة سَلِم وإلا فلا. فتح الباري (13/290)
(16) قال مالك: من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً خان الرسالة لأن الله يقول " اليوم أكملت لكم دينكم " فما لم يكن يومئذٍ ديناً فلا يكون اليوم ديناً. الاعتصام للشاطبي (1/28)
مختارات