التوجيهات في الجزء السابع عشر
التوجيهات في الجزء السابع عشر
المؤمن لا ينفك عن الفتنة في هذه الدنيا، إما بالخير والنعمة ليرى الله تعالى شكره، وإما بالشر والمحنة ليرى الله تعالى صبره، ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرِّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾