التوجيهات في الجزء السادس عشر
التوجيهات في الجزء السادس عشر
تعاهد صلاتك بين الفينة والأخرى، وتفقد حالك معها؛ فإن إضاعتها إضاعة للدين بأكمله، ﴿ فَخَلَفَ مِنۢ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلشَّهَوَٰتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾