التوجيهات في الجزء الثاني عشر
التوجيهات في الجزء الثاني عشر
من أراد أن يدعوَ إلى خير؛ فعليه أن يكون على بينةٍ وفهم وتثبت لما يدعو إليه، ﴿ قَالَ يَٰقَوْمِ أَرَءَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّى ﴾