التوجيهات في الجزء الحادي عشر
التوجيهات في الجزء الحادي عشر
تحسن الأحوال بعد الكربة والضيق من مظان الغفلة والبعد عن الله تعالى، إلا من كان حذرا، ﴿ وَإِذَآ أَذَقْنَا ٱلنَّاسَ رَحْمَةً مِّنۢ بَعْدِ ضَرَّآءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِىٓ ءَايَاتِنَا ۚ قُلِ ٱللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ ﴾