التوجيهات في الجزء الخامس
التوجيهات في الجزء الخامس
العبرة بالعمل الصالح، أما الأماني والرجاء مع ترك العمل فخدعة من الشيطان، ﴿ ﴾ لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَآ أَمَانِىِّ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ ۗ مَن يَعْمَلْ سُوٓءًا يُجْزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدْ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴾