الأحقاف
الأحقاف
" ام لهم شرك في السموات ": أي أم لهم نصيب في خلق السموات، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب، وليس بمعني عبادة غير الله معه، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة، ومثّل بقولهم: " لي شرك في هذه التركة " أي لي نصيب.