من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
A
من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
﴿أَیَوَدُّ أَحَدُكُمۡ أَن تَكُونَ لَهُۥ جَنَّةࣱ مِّن نَّخِیلࣲ وَأَعۡنَابࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ لَهُۥ فِیهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَ ٰتِ وَأَصَابَهُ ٱلۡكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّیَّةࣱ ضُعَفَاۤءُ فَأَصَابَهَاۤ إِعۡصَارࣱ فِیهِ نَارࣱ فَٱحۡتَرَقَتۡۗ كَذَ ٰلِكَ یُبَیِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَتَفَكَّرُونَ﴾ [البقرة ٢٦٦]
في هذا المثل الذي ضربه الله تعالى لضياع أجر المرائي في لحظة هو أحوج ما يكون إليه:
بيان لشدة شفقة الوالد على الذرية الصغار وأنه عند الكبر يكون أشد إشفاقا وحبا ورحمة لهم كلما كبر.
وربما هم يزهدون فيه.
في هذا المثل الذي ضربه الله تعالى لضياع أجر المرائي في لحظة هو أحوج ما يكون إليه:
بيان لشدة شفقة الوالد على الذرية الصغار وأنه عند الكبر يكون أشد إشفاقا وحبا ورحمة لهم كلما كبر.
وربما هم يزهدون فيه.