الفاتحة...
A
الفاتحة...
كما إن الله تعالى جمع في الفاتحة الشفاء لكل أدواء القلوب
ففيها شفاء لكل أمراض الأبدان ولا بد.
وما دام أنها أم الكتاب وفيها اجتماع معانيه
فهو أم الشفاء وأصله.
ومن رزقه الله اليقين بما جعل الله فيها من الشفاء لم يقلق من أي مرض مهما صاح الأطباء بخطورته واستفحاله وعضاله.
وكان باليقين بها مثل من عنده مرض يسير ودواء،مجرب مطرد فهو لا يهتم عند نزوله به لأن الدواء قريب والبرء به لا يتخلف.
ففيها شفاء لكل أمراض الأبدان ولا بد.
وما دام أنها أم الكتاب وفيها اجتماع معانيه
فهو أم الشفاء وأصله.
ومن رزقه الله اليقين بما جعل الله فيها من الشفاء لم يقلق من أي مرض مهما صاح الأطباء بخطورته واستفحاله وعضاله.
وكان باليقين بها مثل من عنده مرض يسير ودواء،مجرب مطرد فهو لا يهتم عند نزوله به لأن الدواء قريب والبرء به لا يتخلف.