( وتولى عنهم....)
A
( وتولى عنهم....)
وَتَوَلَّىٰ عَنۡهُمۡ وَقَالَ یَـٰۤأَسَفَىٰ عَلَىٰ یُوسُفَ وَٱبۡیَضَّتۡ عَیۡنَاهُ مِنَ ٱلۡحُزۡنِ فَهُوَ كَظِیمࣱ ٨٤ قَالُوا۟ تَٱللَّهِ تَفۡتَؤُا۟ تَذۡكُرُ یُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوۡ تَكُونَ مِنَ ٱلۡهَـٰلِكِینَ ٨٥
انفرد عنهم عليه السلام وأعرض وقتا، لكن فهمنا من السياق أنه في هذا التولي والإعراض لم يذهب بعيدا إذ سمع أهله مناجاته في خلوته كما إن التولي لم يطل إذ عاد سريعا يحدث أهله وبنيه ويحاورهم وينصحهم
يحتاج المؤمن في بعض حزنه للخلوة والاعتزال المؤقت لكنها استراحة عابرة قريبة يواصل بعدها مشواره في الرحمة والتربية والإصلاح.
انفرد عنهم عليه السلام وأعرض وقتا، لكن فهمنا من السياق أنه في هذا التولي والإعراض لم يذهب بعيدا إذ سمع أهله مناجاته في خلوته كما إن التولي لم يطل إذ عاد سريعا يحدث أهله وبنيه ويحاورهم وينصحهم
يحتاج المؤمن في بعض حزنه للخلوة والاعتزال المؤقت لكنها استراحة عابرة قريبة يواصل بعدها مشواره في الرحمة والتربية والإصلاح.