من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
جمعني مجلس وأحد الأصدقاء من الأطباء، وجرى الكلام عن العربية والأدب، ثم تفضل عليَّ بطلب نسخة من ظل النديم، فأعطيته إياها، ومر أقل من عام، ووجدته يتصل بي، ليخبرني أنه قرأ الكتاب سبعا وثلاثين مرة! وهو من معادن الصدق.
دهشت، ثم فرحتُ في نفسي، وغبطته لهمته حفظه الله.
دهشت، ثم فرحتُ في نفسي، وغبطته لهمته حفظه الله.