من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
ومن أدام النظر، ورعى قلبه في رياض القرب من أنوار أخلاقه، وبركات شمائله ﷺ وجد في نفسه يقينًا لا ريب فيه أن هذا رسول الله ﷺ، وأحبه حبًّا يتدفق منه شوق لا ينقطع أبدا؛ فتكون صلاته عليه ﷺ صلته به، ومعراجه إلى كل خير وفلاح وشفاء في الدنيا والآخرة.
اللهم صل على سيدنا محمد صفوتك من خلقك ورحمتك للعالمين، صلاةً تنالنا بركاتها، وترضى بها عنا، وتعافينا فنُشفى، ونهتدي فلا نضل ولا نشقى، وتعمر بها قلوبنا بأنوار محبتك وسكينة الأُنس بك، وفرحة الإقبال عليك
وسلم تسليمًا كثيرا لا ينقطع أبد الآبدين ودهر الداهرين.
اللهم صل على سيدنا محمد صفوتك من خلقك ورحمتك للعالمين، صلاةً تنالنا بركاتها، وترضى بها عنا، وتعافينا فنُشفى، ونهتدي فلا نضل ولا نشقى، وتعمر بها قلوبنا بأنوار محبتك وسكينة الأُنس بك، وفرحة الإقبال عليك
وسلم تسليمًا كثيرا لا ينقطع أبد الآبدين ودهر الداهرين.