من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
A
من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
قَالَ كَبِیرُهُمۡ أَلَمۡ تَعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ أَبَاكُمۡ قَدۡ أَخَذَ عَلَیۡكُم مَّوۡثِقࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَمِن قَبۡلُ مَا فَرَّطتُمۡ فِی یُوسُفَۖ فَلَنۡ أَبۡرَحَ ٱلۡأَرۡضَ حَتَّىٰ یَأۡذَنَ لِیۤ أَبِیۤ أَوۡ یَحۡكُمَ ٱللَّهُ لِیۖ وَهُوَ خَیۡرُ ٱلۡحَـٰكِمِینَ ٨٠ ٱرۡجِعُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَبِیكُمۡ فَقُولُوا۟ یَـٰۤأَبَانَاۤ إِنَّ ٱبۡنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدۡنَاۤ إِلَّا بِمَا عَلِمۡنَا وَمَا كُنَّا لِلۡغَیۡبِ حَـٰفِظِینَ ٨
لامهم أخوهم الأكبر ووصفهم بالتفريط
فما ردوا عليه وما غضبوا منه
ثم أمرهم ووجههم فعملوا بأمره وامتثلوا مقالته بحروفها....
وقد ساق الله ذلك الفعل منه في سياق الفضل له.
فدل على أن الأدب توقير الأخ الأكبر واعتبار قوله واحترام نصحه.
لامهم أخوهم الأكبر ووصفهم بالتفريط
فما ردوا عليه وما غضبوا منه
ثم أمرهم ووجههم فعملوا بأمره وامتثلوا مقالته بحروفها....
وقد ساق الله ذلك الفعل منه في سياق الفضل له.
فدل على أن الأدب توقير الأخ الأكبر واعتبار قوله واحترام نصحه.