من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
وخير خصالك دوام لهجك بالثناء على من لا أجمل منه ولا أرحم منه!
من يحفظك ويكلؤك ويسعك بحلمه ورحمته، ويقيك شر نفسك وشرار خلقه، ويعينك على عبادته، ويقيمك في مشهد التوبة، وينعم عليك بقبولها، ويشرفك بالدخول عليه، والسجود له، ويسمعك، سمعَ القريب المجيب، ويُقيتك ما يقيم جسدك وقلبك وروحك، ويعمر باطنك صيانةً للإيمان فيه، ووقايةً له من دسائس الضلال!
ثم تقع، فيحلم، وتتعثر، فيستر، وتعود فيفرح، وهو الغني عن العالمين، ويعفو عن سيئاتك وهو يعلم خبيء عملك وسريرة سرك!
فليس تخفى عليه بواعث عملك ولا مقاصده، ثم إذا قبل! فيالله! ما لا عين رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر!
سبحانه وبحمده لا إله إلا هو!
من يحفظك ويكلؤك ويسعك بحلمه ورحمته، ويقيك شر نفسك وشرار خلقه، ويعينك على عبادته، ويقيمك في مشهد التوبة، وينعم عليك بقبولها، ويشرفك بالدخول عليه، والسجود له، ويسمعك، سمعَ القريب المجيب، ويُقيتك ما يقيم جسدك وقلبك وروحك، ويعمر باطنك صيانةً للإيمان فيه، ووقايةً له من دسائس الضلال!
ثم تقع، فيحلم، وتتعثر، فيستر، وتعود فيفرح، وهو الغني عن العالمين، ويعفو عن سيئاتك وهو يعلم خبيء عملك وسريرة سرك!
فليس تخفى عليه بواعث عملك ولا مقاصده، ثم إذا قبل! فيالله! ما لا عين رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر!
سبحانه وبحمده لا إله إلا هو!

