من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من معارج الإخبات الساجد، وأذكار النور التي كان يقولها سيد النبيين ﷺ قوله في ركوعه المبارك:
"اللهم لك ركعت و بك آمنتُ، و لك أسلمتُ، و عليك توكلت، أنت ربي، خشع سمعي، و بصري، و دمي، و لحمي، وعظمي، و عصبي، لله رب العالمين".
فهو في ركوع وخضوع مستغرق تام، نطق به لسانه، وكُسيت به جوارحه المباركة صورة وسريرةً! ﷺ
ولست تجد في البشر أعذب منه بيانًا، وأصدق منه لهجةً، وأندى منه حرفًا، وأعظم منه منطقًا، وأبلغ منه لسانًا، صلى الله عليه وسلم عدد خلقه ورضا نفسه وزِنةَ عرشه، ومِداد كلماته.
وقد رُزقَ النورَ كله من لهج بدعواته المباركة ﷺ
"اللهم لك ركعت و بك آمنتُ، و لك أسلمتُ، و عليك توكلت، أنت ربي، خشع سمعي، و بصري، و دمي، و لحمي، وعظمي، و عصبي، لله رب العالمين".
فهو في ركوع وخضوع مستغرق تام، نطق به لسانه، وكُسيت به جوارحه المباركة صورة وسريرةً! ﷺ
ولست تجد في البشر أعذب منه بيانًا، وأصدق منه لهجةً، وأندى منه حرفًا، وأعظم منه منطقًا، وأبلغ منه لسانًا، صلى الله عليه وسلم عدد خلقه ورضا نفسه وزِنةَ عرشه، ومِداد كلماته.
وقد رُزقَ النورَ كله من لهج بدعواته المباركة ﷺ

