الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
« الورع على وجهين: ورع في الظاهر، وورع في الباطن، أما ورع الظاهر فلا يتحرك إلا لله، وأما الباطن فلا يدخل قلبك سواه »