فوائد من كتاب منهاج السنة النبوية
A
فوائد من كتاب منهاج السنة النبوية
من حماقاتهم (أي الشيعة) فكثيرة جداً: مثل كون بعضهم لا يشرب من نهر حفره يزيد مع أن النبي والذين معه كانوا يشربون من آبار وأنهار حفرها الكفار.
ومثل كونهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة أو فعل شيء يكون عشرة حتى في البناء لا يبنون على عشرة أعمدة، لكونهم يبغضون خيار الصحابة وهم العشرة المشهود لهم بالجنة، ومعلوم أنه لو فرض في العالم عشرة من أكفر الناس لم يجب هجر هذا الاسم.
وكذلك هجرهم لاسم أبي بكر وعمر وعثمان ولمن يتسمى بذلك، حتى إنهم يكرهون معاملته، ومعلوم أن هؤلاء لو كانوا من أكفر الناس لم يشرع أن لا يتسمى الرجل بمثل أسمائهم.
ومن حماقاتهم أيضاً: أنهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد ينتظرونه فيها، كالسرداب الذي بسامرا الذي يزعمون أنه غاب فيه ومشاهد أخر، وقد يقيمون هناك دابة – إما بغلة وإما فرساً وإما غير ذلك – ليركبها إذا خرج.
ومن حماقاتهم: تمثيلهم لمن يبغضونه بالجماد أو حيوان، ثم يفعلون بذلك الجماد والحيوان ما يرونه عقوبة لمن يبغضونه، مثل اتخاذهم نعجة – وقد تكون نعجة حمراء لكون عائشة تسمى الحميراء – يجعلونها عائشة ويعذبونها بنتف شعرها وغير ذلك، ويرون أن ذلك عقوبة لعائشة، ومثل اتخاذهم حلساً مملوءاً سمناً ثم يبعجون بطنه فيخرج السمن فيشربونه، ويقولون: هذا مثل ضرب عمر وشرب دمه.
ومن حماقاتهم: إقامة المأتم والنياحة على من قد قتل من سنين عديدة.
ومثل كونهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة أو فعل شيء يكون عشرة حتى في البناء لا يبنون على عشرة أعمدة، لكونهم يبغضون خيار الصحابة وهم العشرة المشهود لهم بالجنة، ومعلوم أنه لو فرض في العالم عشرة من أكفر الناس لم يجب هجر هذا الاسم.
وكذلك هجرهم لاسم أبي بكر وعمر وعثمان ولمن يتسمى بذلك، حتى إنهم يكرهون معاملته، ومعلوم أن هؤلاء لو كانوا من أكفر الناس لم يشرع أن لا يتسمى الرجل بمثل أسمائهم.
ومن حماقاتهم أيضاً: أنهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد ينتظرونه فيها، كالسرداب الذي بسامرا الذي يزعمون أنه غاب فيه ومشاهد أخر، وقد يقيمون هناك دابة – إما بغلة وإما فرساً وإما غير ذلك – ليركبها إذا خرج.
ومن حماقاتهم: تمثيلهم لمن يبغضونه بالجماد أو حيوان، ثم يفعلون بذلك الجماد والحيوان ما يرونه عقوبة لمن يبغضونه، مثل اتخاذهم نعجة – وقد تكون نعجة حمراء لكون عائشة تسمى الحميراء – يجعلونها عائشة ويعذبونها بنتف شعرها وغير ذلك، ويرون أن ذلك عقوبة لعائشة، ومثل اتخاذهم حلساً مملوءاً سمناً ثم يبعجون بطنه فيخرج السمن فيشربونه، ويقولون: هذا مثل ضرب عمر وشرب دمه.
ومن حماقاتهم: إقامة المأتم والنياحة على من قد قتل من سنين عديدة.