الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
تسوية جميع الخلق في قلبك، والاشتغال عن عيوبهم بذنبك، وعليك باللفظ الجميل من قلب ذليل واحسم الطمع إلا من ربك