من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
عندما تُنعم النظرَ في جهد الشيطان وحِيَله=تجد أن غايته إسقاط الرحمة من القلوب والنفوس، خُلقًا يتلبسون به، أو غايةً يسعون إليها.
وقد اصطفى الله لهذا العالم أرحم الخلق وأصفاهم قلبا وأزكاهم نفسًا ﷺ ؛ لتجديد معالم الإنسان: تعظيمًا لله، ورحمةً لخلق الله، وهذا هو دين الإسلام.
ولهذا يرحم الله من عباده الرحماء، ولا تُنزع الرحمة إلا من شقي..
وقد اصطفى الله لهذا العالم أرحم الخلق وأصفاهم قلبا وأزكاهم نفسًا ﷺ ؛ لتجديد معالم الإنسان: تعظيمًا لله، ورحمةً لخلق الله، وهذا هو دين الإسلام.
ولهذا يرحم الله من عباده الرحماء، ولا تُنزع الرحمة إلا من شقي..