الغيبة والذكر الحسن
A
الغيبة والذكر الحسن
مما وجدت أثره على ذكر العبد الحسن وثناء الخلق عليه في حياته وبعد موته تركه للغيبة.
وترى خلقا لهم أعمال كثيرة صالحة لكنهم يطعنون في الخلق ويذمونهم ويسرعون في تهمتهم فمحي ذكر،صالحاتهم في الخلق وماتوا ومات ذكرهم.
والله أعلم أن ذلك جزاء من جنس أعمالهم
فهم حين كانوا يشوهون ذكر الخلق في الدنيا ويعيبونهم وربما بهتوهم سلبهم الله الذكر الحسن جزاء وفاقا.
اللهم اعصم ألسنتنا من الغيبة.
وترى خلقا لهم أعمال كثيرة صالحة لكنهم يطعنون في الخلق ويذمونهم ويسرعون في تهمتهم فمحي ذكر،صالحاتهم في الخلق وماتوا ومات ذكرهم.
والله أعلم أن ذلك جزاء من جنس أعمالهم
فهم حين كانوا يشوهون ذكر الخلق في الدنيا ويعيبونهم وربما بهتوهم سلبهم الله الذكر الحسن جزاء وفاقا.
اللهم اعصم ألسنتنا من الغيبة.