الحُب والزوجية..
A
الحُب والزوجية..
قال تعالى
وَمِنۡ ءَایَـٰتِهِۦۤ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَ ٰجࣰا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا وَجَعَلَ بَیۡنَكُم مَّوَدَّةࣰ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یَتَفَكَّرُونَ ٢١
جاء ذكر المودة والرحمة في سياق الامتنان وقد قال أهل الأصول أن قرينة الامتنان تفيد الحصر.
وهذا فيه إشارة أن الحب والمودة والرحمة بين الرجل الأجنبي والمرأة لا تكون أبدا إلا في كنف الزوجية.
وأن كل علاقة خارجها فالحب والمودة والسكن فيها زيف وخداع وكذب.
وَمِنۡ ءَایَـٰتِهِۦۤ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَ ٰجࣰا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا وَجَعَلَ بَیۡنَكُم مَّوَدَّةࣰ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یَتَفَكَّرُونَ ٢١
جاء ذكر المودة والرحمة في سياق الامتنان وقد قال أهل الأصول أن قرينة الامتنان تفيد الحصر.
وهذا فيه إشارة أن الحب والمودة والرحمة بين الرجل الأجنبي والمرأة لا تكون أبدا إلا في كنف الزوجية.
وأن كل علاقة خارجها فالحب والمودة والسكن فيها زيف وخداع وكذب.