من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
A
من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
﴿وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّبَعَتۡهُمۡ ذُرِّیَّتُهُم بِإِیمَـٰنٍ أَلۡحَقۡنَا بِهِمۡ ذُرِّیَّتَهُمۡ وَمَاۤ أَلَتۡنَـٰهُم مِّنۡ عَمَلِهِم مِّن شَیۡءࣲۚ كُلُّ ٱمۡرِىِٕۭ بِمَا كَسَبَ رَهِینࣱ﴾
حيث يجتمع الأحبة
هناك يرى الحبيب حبيبه بعد طول الغياب.
تخيل يا عبدالله خطوات مشاها عبد مؤمن إلى أحضان أمه التي رحلت منذ سنين.
ليت شعري!
حين سمعت الأم صوتا حبيبا تعرفه ينادي: أمي!
فالتفتت فرأت ابنها قادما على ضفاف النهر من بعيد
كيف مشت الأقدام! كيف انتظرت الاحضان!
كيف اعتنقت القلوب! كيف سرت الأفراح في كل عرق!
كيف أقبلت الذكريات!.
كيف به يشم ريح الحبيبة من جديد!
يلمسها يقبلها يمسك يديها.
كيف للعقول ألا تطيش حينها من الأفراح!!
الإيمان جسر المحبين لأحبابهم.
كونوا أوفياء لوجوه لكم بالأشواق.
حيث يجتمع الأحبة
هناك يرى الحبيب حبيبه بعد طول الغياب.
تخيل يا عبدالله خطوات مشاها عبد مؤمن إلى أحضان أمه التي رحلت منذ سنين.
ليت شعري!
حين سمعت الأم صوتا حبيبا تعرفه ينادي: أمي!
فالتفتت فرأت ابنها قادما على ضفاف النهر من بعيد
كيف مشت الأقدام! كيف انتظرت الاحضان!
كيف اعتنقت القلوب! كيف سرت الأفراح في كل عرق!
كيف أقبلت الذكريات!.
كيف به يشم ريح الحبيبة من جديد!
يلمسها يقبلها يمسك يديها.
كيف للعقول ألا تطيش حينها من الأفراح!!
الإيمان جسر المحبين لأحبابهم.
كونوا أوفياء لوجوه لكم بالأشواق.