الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
« أثقل الأعمال في الميزان أثقلها على الأبدان، ومن وفى العمل وفي له الأجر، ومن لم يعمل رحل من الدنيا إلى الآخرة بلا قليل ولا كثير »