الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
« إنما يحب البقاء من كان عمره له غنما، وزيادة في عمله، فأما من غبن عمره واستزله هواه، فلا خير له في طول الحياة »