الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
« الدنيا دار أشغال، والآخرة دار أهوال، ولا يزال العبد بين الأشغال والأهوال حتى يستقر به القرار، إما إلى جنة وإما إلى نار »