الزهد الكبير للبيهقى 2
الزهد الكبير للبيهقى 2
« مثل المؤمن مثل الولد في الرحم لا يحب الخروج، فإذا خرج لم يحب أن يدخل، وكذلك المؤمن إذا خرج من الدنيا فعاين ثواب الله لم يحب أن يرجع إلى الدنيا »