الزهد الكبير للبيهقى 2
الزهد الكبير للبيهقى 2
حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشدة ؛ فإنه من حاسب نفسه في الرخاء قبل حساب الشدة، عاد مرجعه إلى الرضاء والغبطة، ومن ألهته حياته وشغله مهواه عاد مرجعه إلى الندامة والحسرة، فتذكر ما توعظ به لكي تنتهي عما تنهى عنه