الزهد الكبير للبيهقى 2
« أحب الإسلام ، وأهله وأحب الفقراء ، وأحب الغريب من كل قلبك ، وادخل في غموم الدنيا واخرج منها بالصبر ولا تيأس من رجل أن يكون على خير فيرجع إلى شر فيموت بشر ، ولا تيأس من رجل يكون على شر فيرجع إلى خير فيموت بخير ، وليردك عن الناس ما تعرف من نفسك »