الزهد الكبير للبيهقى 2
A
الزهد الكبير للبيهقى 2
« ومن لم تبك عليه الدنيا لم تضحك الآخرة إليه، والإنسان في خلقه أحسن منه من جديد غيره، والهالك حقا من ضل في آخر سفره وقد قارب المنزل »