الزهد الكبير للبيهقى 1
الزهد الكبير للبيهقى 1
لو سلمتم من الخطايا فلم تعملوا فيما بينكم وبين الله خطيئة، ولم تتركوا لله طاعة إلا أجهدتم أنفسكم في أدائها إلا حبكم الدنيا لوسعكم ذلك شرا، إلا أن يتجاوز الله عز وجل ويعفو