الزهد الكبير للبيهقى 1
A
الزهد الكبير للبيهقى 1
« إن قدرت أن لا تعرف فافعل وما عليك، أن لا تعرف وما عليك أن لا يثنى عليك، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إذا كنت محمودا عند الله عز وجل »