الزهد الكبير للبيهقى 1
الزهد الكبير للبيهقى 1
« إذا أحب القلب الخلوة فقد أوصله حب الخلوة إلى الأنس بالله، ومن أنس بالله استوحش من غير الله، فلله در قلوب أنست بجلال الله، وارتعدت فرقا لهيبته »