باب الجنائز من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
A
باب الجنائز من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
طول الحياة للإنسان:
أكثر الناس يظنون أن الحياة خير للإنسان، وليس الأمر كذلك، بل قل قد تكون الحياة شرًا للإنسان، قال الله تعالى: ﴿ ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين﴾ [آل عمران:178]
كره بعض العلماء أن يُدعى للإنسان بطول البقاء، يعني لا تقول: أطال الله بقاءك أو أطال الله عمرك إلا إذا قيدته فقلت _مثلًا_ على طاعة الله، لأنك لا تعلم: إذا طال عمره هل يكون خيرًا له أم يكون شرًا له؟
أكثر الناس يظنون أن الحياة خير للإنسان، وليس الأمر كذلك، بل قل قد تكون الحياة شرًا للإنسان، قال الله تعالى: ﴿ ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين﴾ [آل عمران:178]
كره بعض العلماء أن يُدعى للإنسان بطول البقاء، يعني لا تقول: أطال الله بقاءك أو أطال الله عمرك إلا إذا قيدته فقلت _مثلًا_ على طاعة الله، لأنك لا تعلم: إذا طال عمره هل يكون خيرًا له أم يكون شرًا له؟