باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
كم من إنسان ليس بذاك في الجود والكرم، لكن عنده حُسن خلق وبشاشة وبساطة وجه، وتجده محبوبًا عند الناس كثيرًا، لما عنده من البشاشة وبسط الوجه وحسن الخُلق.