من هداه الله, ومن كان من السعداء فإنه يكون شاكراً لنعم الله
من هداه الله, ومن كان من السعداء فإنه يكون شاكراً لنعم الله
قال العلامة السعدي رحمه الله:
-عنوان سعادة العبد، أن يكون شاكراً لله على نعمه، الدينية والدنيوية، وأن يرى جميع النعم من ربه فلا يفخر بها ولا يعجب بها بل يرى أنها تستحق عليه شكراً كثيراً.
- من هداه الله فإنه عند النعم يخضع لربه، ويشكر نعمته