باب الأدب من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الأدب من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
الجشاء خروج ريح، لكنه لا يشرع فيه الحمد، وذلك أن الجشاء كان موجودًا في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، ومع ذلك لم يشرع للأمة أن يحمدوا الله عنده...فالسنة أن لا تحمد الله عند الجشاء.