التفكير الآفقي
التفكير الآفقي
الماجريات
إن إدمان متابعة الوقائع والأحداث والمجادلات الشبكية المتوالية يصوغ نمطا من «التفكير الآفقي» لا ييصر إلا الغلاف والقشرة الخارجية من المتغيّرات، ولا يعرف إلا المُتَج النهائي من التصورات الذي يقدم للمستهلك العام لأنه بكل اختصار غادر معامل الإنتاج إلى رفوف التسوق، وبالتالي، فلا يمكن ترميم هذا النمط واستصلاحه إلا بإعادته للعيش التأهيلي في «عالم الإنتاج» وملامسة تفاصيله وصعوباته ومكابداته، وعالم الإنتاج هو الخبرات العلمية والتجارب الإصلاحية