نحن وإسرائيل
نحن وإسرائيل
إسرائيل لا تعدُّ لغزونا فرقاً من الراقصات والمغنيِّات والرسَّامين، ولكنها تعدُّ فرقاً من الفدائيين، وأساطيل في الجو والبحر، وقذائف للهلاك والتدمير، فهل يفهم هذا " المنحلُّون " و " الببغاوات " و " المتآمرون " و " والكسالى " و " الوجوديون " و " المستغربون " و " المفتونون " ؟.