17. حياة السلف بين القول والعمل
17. حياة السلف بين القول والعمل
الرجاء وإحسان الظن بالله: مرض أعرابي، فقيل له: إنك تموت، قال: إلى أين يُذهب بي؟ قال: إلى الله، قال: فما كراهتي أن أذهب إلى من لا أرى الخير إلا منه؟. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/309].