16. حياة السلف بين القول والعمل
16. حياة السلف بين القول والعمل
رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق: عن الحسن رحمه الله قال: عاد نفرٌ من الصدر الأول رجلا، فوجدوه في الموت، فقال له بعض القوم: ما عندك في مصرعك هذا؟ قال: الرضا والتسليم لأمر الله، قال: فما برح القوم حتى قضى، قال الحسن: عرف والله وأن مَوْئِلَهما إلى خير. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/339].