16. حياة السلف بين القول والعمل
16. حياة السلف بين القول والعمل
ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها: عن بعض الحكماء قال: من زهد في الدنيا: ملكها، ومن رغب في الدنيا: حُرمها. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/135].