15. حياة السلف بين القول والعمل
15. حياة السلف بين القول والعمل
ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها : قال الفضيل بن عياض رحمه الله : إن من كان قبلكم، كانت الدنيا مقبلة عليهم، وهم يفرون منها، ولهم من القدم ما لهم، وهي اليوم عنكم مدبرة، وأنتم تسعون خلفها، ولكم من الأحداث مالكم. [الحلية (تهذيبه) 3 / 27].